هي هاديك جا الواليد وجاب الشهود معاه ودخلنا عند العدول كان كولشي طببعي حتى بدا العدول كايقرا القرآن حسيت بأمل مزيرة بزاف وبغات تخرج بحالها وبقيت كانصبر فيها حتى تكاتبنا وسالينا وديتها معايا للدار ديريكت،كان كايحساب ليا صافي الساعة هنا عاد غاتبدا المشاكيل غير زطمات برجلها فالدار حسيتبالدار تزعزعات واحد الإحساس بحالا جا الزلزال شديت غير فالحيط باش ماطحتش -الواليدة:على سلامتك أولدي (بقات كاتعنقنا وتبوس فينا يمكن بغات تحسسنا بالراحة شوية) -امل:(ماداتهاش فالوالدة) يالاه نمشيو للبيت -انا:يالاه نمشيو، ولكن غير دخلنا للبيت سمعت شي غوتة فشكل موراها جلسات أمل فةسط البيت وسط واحد الرسم خماسي رسماتو وبقات كاتقول شي كلام مامفهومش بقات هكاك شي نص ساعة وطلعات فوق الفراش وحيدات حوايجها، انا فهمت بلي خاصني نقيصها وداكشي لي كان عاشرتها وهي مارفضاتنيش قلت يمكن هادا غايكون شرط باش نتهنى من ديك الجنية لي حتى سميتها ماعارفهاش ولكن الغريب أن أمل كانت حاسة بالنشوة معايا وطلبات مني ننفذ شي حركات نفسها كانت ديك الجنية (ملحوظة:الإسم ديالها مانقدرش نكتبو ولكن نقدر نعطيها اسم آخر 'سينودرا')كاتجبرني نعملهوم معاها ولكن هاد المرة عملتهم وماشي رغبة فيها ولا هي عاجباني لاا انا كنت باغي نتهنى من هادشي صافي سالينا وقلبت وجهي بقيت كانستغفر ربي على داكشي لي درت حتى صوتي تخنق أمل حطات يديها على عنقي حتى كانحس بصباعها غايتقبو عنقي ماعرفتش منين عندها هاد القوة كاملة -امل:غادي تسكت حسنليك (وطلقات مني) -انا:ووواخا احم احم،وبقيت كانفكر باش تبليت عوتاني هاد الموصيبة لاصقة حدايا كيغايجيني النعاس، وفعلا بقيت كانتقلب فبلاصتي وماجاني النعاس حتى شحفت ولكن غير غمضت عيني حلمت ولكن ماكانتش نفس الحلمة هاد المرة حلمت براسي مالابس والو وجالس فنفس الفراش لي كانحلم راسي كانعاشر فيه سينودرا ولكن هاد المرة ماكناش بوحديتنا كانت أمل معانا فنفس الغرفة وكانت مقابلا مع سينودرا وكايشوفو فبعضهم بتحدي وبقيت مصدوم وسطهم كانت امل كاتقول شي هضرة مامفهوماش ماعرفتش المعنى ديالها واخا نطق الحروف عربي ولكن الكلمات ماشي باللغة العربية أما سينودرا كانت كاتكبر وكاتتحول لشي أشكال لي مهما وصفت ماغاتقدروش تتصوروها فبالكوم ولكن فجأة سينودرا بحالا اختفت ماعرفت فين مشات وبقيت مكوانسي كانحاول نفهم آش واقع واخا العقل باش نفكر مابقاش ليا حتى شداتني أمل من يدي وطلعاتني فوق داك الفراش لي كنت انا وسينودرا كنن... المهم ماقدرتش نقيسها كنت مصدوم من سينودرا الشكل ديالها باقي فبالي بحالا عقلي كان مخدر شوية وأمل اتخدت وضعية القرفصاء وانا بلى أدنى شعور بالجسد ديالي كنت كانعاشرها كنت كانتعجب من الجسد ديالي كيفاش كايتحرك بوحدو ماكنتش كانتحكم فيه بالمرة

ليست هناك تعليقات:
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.