ديناها للدار ولاحظت أنها كانت خايفة من المجية لدارنا ولكن بقينا كانطمنو فيها انا والواليد والواليدا حتى مشات معانا،كيفاش أمل لي كانت النظرات ديالها ماشي طبيعية وانا شخصيا كنت كانخاف منها ولات هاكدا دايرا كي شي قطيطة ودودة بالعكس تخاف من الشرجم إلى دفعو الريح هادشي كامل ضربتو عرض الحائط ملي قريت عليها شويا دالقرآن ماكانتش كاتتهرب من أنها تسمعو بالعكس كانت كاترتاح لبه وهادشي خلاني نفرح،المهم رجعنا للدار ودازو الأيام الأولى عاديين كانت أمل تشافات فيهم ولأول مرة غانسمع فيهم صوت أمل لي كنعرف أمل لي كانت كاتقرا معايا ونراجعو للإمتحانات مع بعضنا،طلبت منها أنها تبدى تصلي ومالقيتش مشكيل بالعكس هي كانت مستعدة ومتعطشة أنها تصلي وتقرا القرآن وفي ظرف أسبوع هي ولات كتفيقني نصليو الفجر جماعة فالدار الواليد وانا موراه شويا والواليدا مورايا وأمل حداها ونصليو كلنا حسيت بيها تبدلات كليا حتى حقي فيها مابغاتش تمنعني منو والصراحة أول مرة كانبغي نقيسها ومن قلبي وكانخدم كل أحاسيسي معاها،علاش لي مانتمتعش بمرتي وحنا مجموعين تحت رحمة الله، والصراحة مانسيتش داكشي لي داز عليا ولكن ربي كبير وداكشي لي خلاني نصلي جوج ركعات وكلت من خلالهم أمري لله وبالفعل تمكنت انني نعطيها حقها، لا لا عفوا أنا لي خديت حقي هاد المرة هه ودازت الأيام وكل نهار أمل كاتزيد نور على نور والصراحة ماكنتش متيق الهناء لي كنت عايش فيه ولكن كنت كانحرص يوميا على أنني نحمد ربي كثر وكثر وربي كايزيدني فرحة على فرحة الحمد لله وهاد الفرحة تجلات ماديا فواحد القمر عطاه لينا الله وسميناها هدى،وبطبيعة الحال كاتشبه لماماها المهم هي كاتقول كاتشبه ليا وأنا كانقول كاتشبه ليها وماعرفناها لمن كاتشبه ههه ماشي مهم لمن كاتشبه أصلا حنا بجوج زوينين هه شكار راسو ومراتو عاد داز من هنا هه.هدي هي حكايتي ونتمنا تكونو خديتو عبرة منها وأهم عبرة هي الصلااااة، عمود الدين بيها الواحد كايتعتابر مسلم،و كايحافظ بيها الشخص على الرابط لي بينو وبين الله سبحانه ،تيقو بيا راه ماكايكفيش تكون مزيان مع الناس ومع راسك خاصك تتوج الأخلاق ديالك بتاج الصلاة.باش حتى إلى تلاقيتي بشي واحد فالطريق وسقساك واش انت مسلم غاتجاوب وبكل افتخار 'نعم انا مسلم'
ليست هناك تعليقات:
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.